بسم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم
تدعي الفرقة الاحمدية كما تسمي نفسها او القديانية انهم لا يكفرون احد وان الحب للجميع
ولا كراهية لاحد فهل هدا صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الميرزا
غلام أحمد القادياني يقول ((إن كل من بلغته دعوتي و لم يقبلني فليس بمسلم))
ليس مسلم معناها كافر النص امامكم بل كان مرزا غلام من لم يؤمن به متل من لم يؤمن بالرسول صلى الله عليه وسلم ومتل من لم يؤمن بالله عز وجل !!
الميرزا
غلام أحمد القادياني يقول ((و النوع الثاني من الكفر هو أن لا يؤمن بالمسيح
الموعود مثلاًهنا مرزا غلام يشرح ان نوع تاني من الكفر هو عدم الايمان به فهل الحب للجميع حقا يا تكفريين؟؟؟؟؟ ))
ننتقل الى اقول ابنه خليفة تاني للقديانية
هنا ابنه صراحة قال من لا يؤمن بالغلام مدعي النبوة الدجال كمتل من لا يؤمن بالرسل يعني كافر يؤكد عليها وانه خارج عن دائرة الاسلام !!
بل قال كدالك ابنه خليفتهم من سمع او لم يسمع بالغلام فهو كافر خارج عن دائرة الاسلام !!!!
، يقول خليفتهم الهالك
مرزا بشير بن غلام أحمد في
كتابه ( آيينه صداقت ) : " إن كل مسلم لم يدخل في
بيعة المسيح الموعود ،
سواء سمع باسمه أو
لم يسمع كافر وخارج
عن دائرة الإسلام " !! ص 35
لا يجوز الصلاة خلف المسلمين
وأيضاً
: " أكد المسيح الموعود النهى
عن صلاة الأحمديين خلف رجل من غير
الأحمديين ) ( أنوار خلافت ص 89 )
وحرّم
القادياني الكذاب زواج بنات القاديانيين من المسلمين ،
ونهاهم عن الصلاة على موتى المسلمين ، وقد ابتدع
– عليه سخط الله
فهل ما زلت يا قدياني تقول انكم لا تكفرون احد ؟؟
عن ابن عمر بلفظ: أيما رجل قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما. وزاد مسلم في رواية: إن كان كما قال؛ وإلا رجعت عليه. وفي لفظ آخر عند مسلم: إذا كفر الرجل أخاه فقد باء بها أحدهما.
ونبيكم الغلام دجال وابنه كفرو من لم يؤمن بالغلام ادن هم كفار بحسب حديت رسول الله صلى الله عليه وسلم
للمزيد من حقائق شاهد هدا الفيديو
تكفير مرزا غلام وخلفائه لمن لا يؤمن بمرزا غلام وان من لا يؤمن بالغلام
خارج عن دائرة الاسلام وكشف القناع عن شيوخ القديانية الدين يقولون الحب
للجميع ولا كراهية لاحد
إعداد الدكتور
سعيد أحمد عنايت الله
إعداد الدكتور
سعيد أحمد عنايت الله
هنا
http://www.youtube.com/watch?v=qZWAMKaey5c
اخوكم محب الرسول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.