الاثنين، 18 مارس 2013

كيف يفتتح القديانيين (مساجدهم) اختلاط ونساء متبرجات داخل المسجد !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين 
كيف يفتتح القديانيين (مساجدهم) اختلاط ونساء متبرجات داخل المسجد !!


*قال تعالى:

{ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ(107)}.سورة التوبة. 




*والمسجد الضرار لابد فيه من شروط ثلاثة:
1- (أن يكون قد أقيم على الكفر والضلال) لقوله تعالى: "وكفرا": أي بالنبي صلى الله عليه وسلم وبما جاء به.

2- ( الغرض منه تفريق المؤمنين وشق صفهم وتفتيت جمعهم وتقليل جماعتهم وسوادهم) لقوله تعالى: "وتفريقا بين المؤمنين" أي يفرقون به جماعتهم ليتخلف أقوام عن النبي صلى الله عليه وسلم...لأنهم كانوا يصلون جميعا في مسجد قباء.... وهذا يدلك على أن المقصد الأكبر والغرض الأظهر من وضع الجماعة تأليف القلوب والكلمة على الطاعة، وعقد الذمام والحرمة بفعل الديانة حتى يقع الأنس بالمخالطة، وتصفو القلوب من وضر الأحقاد.... وتفطن مالك رحمه الله من هذه الآية فقال: لا تصلي جماعتان في مسجد واحد بإمامين؛ خلافا لسائر العلماء.... وقد روي عن الشافعي المنع؛ حيث كان تشتيتا للكلمة وإبطالا لهذه الحكمة وذريعة إلى أن نقول: من يريد الانفراد عن الجماعة كان له عذر فيقيم جماعته ويقدم إمامته فيقع الخلاف ويبطل النظام،

3- (أن يكون مجمعا لأهل محاربة الله ورسوله وتضليل المؤمنين وإبعادهم عن دينهم الحق) لقوله تعالى: "وإرصادا لمن حارب الله ورسوله": يعني أبا عامر الراهب؛ وسمي بذلك لأنه كان يتعبد ويلتمس العلم فمات كافرا بقنسرين بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم؛ فإنه كان قال للنبي صلى الله عليه وسلم: لا أجد قوما يقاتلونك إلا قاتلتك معهم؛ فلم يزل يقاتله إلى يوم حنين. فلما انهزمت هوازن خرج إلى الورم يستنصر، وأرسل إلى المنافقين وقال: استعدوا بما استطعتم من قوة وسلاح، وابنوا مسجدا فإني ذاهب إلى قيصر فآت بجند من الروم لأخرج محمدا من المدينة؛ فبنوا مسجد الضرار. وأبو عامر هذا هو والد حنظلة غسيل الملائكة وصيفي وأخيه، وكان هؤلاء الثلاثة من خيار المسلمين... والإرصاد: الانتظار؛ تقول: أرصدت كذا إذا أعددته مرتقبا له به.
قوله تعالى: {من قبل} يعني من قبل بنائهم ذلك المسجد. وذلك أن أبا عامر هو الذي كان حزب الأحزاب، يعني حزب الأحزاب لقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما خذله الله، لحق بالروم يطلب النصر من ملكهم على نبي الله، وكتب إلى أهل مسجد الضرار يأمرهم ببناء المسجد الذي كانوا بنوه فيما ذكر عنه ليصلي فيه فيما يزعم إذا رجع إليهم؛ ففعلوا ذلك. وهذا معنى قول الله جل ثناؤه: {وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل}
وهدا ينطبق على (مساجد القديانية )


  
افتتح خليفة القديانية مسرور خليفة مرزا غلام مدعي النبوة الدجال (مسجد)  لهم في برلين 

وفي الافتتاح نفسه داخل المسجد كما في صور وفيديو مسرور يخطب فيه

 وهنالك اختلاط في المسجد ونساء متبرجات !!!

هل هدا هو الاسلام يا قديانية ؟‏ ؟‏ ؟‏ ؟‏ ؟‏ ؟‏

قمة الاستهزاء( بمساجد الله )



 
شاهدو الفيديو كدالك
 
واخر دعونا ان الحمد لله رب العالمين 
 
اخوكم محب الرسول   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.