السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
اليوم نتطرق الى أعجوبه أخرى من عجائب الديانه القاديانيه..
الا وهي:
أن الخضر الذي كان مع موسى عليه السلام في قوله تعالى:
فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا (65قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا (70) (الكهف)
هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم..!!
صدقوا ولاتتعجبوا..
اسمعوا يااعباد الله المقطع الكارثه!!
اليوم نتطرق الى أعجوبه أخرى من عجائب الديانه القاديانيه..
الا وهي:
أن الخضر الذي كان مع موسى عليه السلام في قوله تعالى:
فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا (65قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا (66) قَالَ إِنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَن شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا (70) (الكهف)
هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم..!!
صدقوا ولاتتعجبوا..
اسمعوا يااعباد الله المقطع الكارثه!!
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=Di6bVqiKdjE
هل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان حي في زمن موسى عليه السلام تم مات تم ولد مرة اخرى !
فقط سؤال اتمنى من كل قادياني الاجابه عليه
فكروا فعلى مااظن لديكم عقل.!!
فقط سؤال اتمنى من كل قادياني الاجابه عليه
فكروا فعلى مااظن لديكم عقل.!!
نشرت هدا فيديو في الفيس بوك فرد على قدياني وقال لي ان هدا كشف روحاني وان
ما في حديت صحيح للرسول صلى الله عليه وسلم يقول ان من كان مع موسى عليه
السلام هو الخضر
الرد
ما في حديت صحيح للرسول صلى الله عليه وسلم يقول ان من كان مع موسى عليه
السلام هو الخضر
الرد
حديت الاول
قلتُ لابنِ عباسٍ : إنَّ نَوفًا البَكاليَّ يزعم أنَّ موسى ، عليه السلامُ ، صاحبَ بني إسرائيلَ ليس هو موسى صاحبَ الخضرِ
، عليه السلامُ . فقال : كذب عدوُّ اللهِ . سمعتُ أبيَّ بنَ كعبٍ يقول :
سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول " قام موسى عليه السلامُ
خطيبًا في بني إسرائيلَ . فسئل : أيُّ الناسِ أعلمُ ؟ فقال : أنا أعلمُ .
قال فعتَب اللهُ عليه إذ لم يَرُدَّ العلمَ إليه . فأوحى اللهُ إليه : أنَّ
عبدًا من عبادي بمَجمعِ البَحرَينِ هو أعلمُ منك . قال موسى : أي ربِّ !
كيف لي به فقيل له : احملْ حوتًا في مِكْتَلٍ . فحيث تفقِدُ الحوتَ فهو
ثَمَّ . فانطلق وانطلق معه فتاه . وهو يوشعُ بنُ نونٍ . فحمل موسى ، عليه
السلامُ ، حوتًا في مِكتَلٍ . وانطلق هو وفتاه يمشيان حتى أتيا الصخرةَ .
فرقد موسى ، عليه السلامُ ، وفتاه . فاضطرب الحوتُ في المِكتلِ ، حتى خرج
من المكتلِ ، فسقط في البحرِ . قال وأمسك اللهُ عنه جَرْيةَ الماءِ حتى كان
مثلَ الطاقِ . فكان للحوتِ سَرَبًا . وكان لموسى وفتاه عجبًا . فانطلقا
بقيَّةَ يومِهما وليلتِهما . ونسيَ صاحب ُموسى أن يُخبرَه . فلما أصبح موسى
، عليه السلامُ ، قال لفتاه : آتِنا غداءَنا لقد لقِينا من سفرِنا هذا
نصَبًا . قال ولم ينصبْ حتى جاوز المكانَ الذي أُمِرَ به . قال : أرأيتَ إذ
أوَيْنا إلى الصخرةِ فإني نسيتُ الحوتَ وما أنسانيه إلا الشيطانُ أن
أذكرَه واتَّخذ سبيلَه في البحر عجبًا . قال موسى : ذلك ما كنا نبغي
فارتدَّا على آثارِهما قصصًا . قال يقصانِ آثارَهما . حتى أتيا الصخرةَ
فرأى رجلًا مُسجًّى عليه بثوبٍ . فسلَّمَ عليه موسى . فقال له الخَضِرُ
: أنَّى بأرضِك السلامُ ؟ قال : أنا موسى . قال : موسى بني إسرائيلَ ؟ قال
: نعم . قال : إنك على عِلمٍ من عِلمِ اللهِ علَّمكه اللهُ لا أعلمُه .
وأنا على علمٍ من علمِ اللهِ علَّمَنيه لا تعلمُه . قال له موسى ، عليه
السلامُ : هل أتَّبعُك على أن تُعلِّمَني مما عُلِّمتَ رُشدًا ؟ قال : إنك
لن تستطيع معي صبرًا . وكيف تصبر على ما لم تُحِطْ به خُبرًا . قال ستجدُني
إن شاء اللهُ صابرًا ولا أعصي لك أمرًا . قال له الخَضِرُ : فإن اتَّبعتَني فلا تسألْني عن شيءٍ حتى أُحدثَ لك منه ذِكرًا . قال : نعم . فانطلق الخَضرُ وموسى يمشيانِ على ساحلِ البحرِ . فمرَّتْ بهما سفينةٌ . فكلَّماهم أن يحملوهما . فعرفوا الخضرَ فحملوهما بغير نَولٍ . فعمد الخضرُ
إلى لوحٍ من ألواحِ السفينةِ فنزعَه . فقال له موسى : قومٌ حملونا بغير
نَولٍ ، عمدتَ إلى سفينتِهم فخرقتَها لتُغرِقَ أهلَها . لقد جئتُ شيئًا
إمرًا . قال : ألم أقل إنك لن تستطيعَ معي صبرًا . قال : لا تُؤاخذْني بما
نسيتُ ولا تُرهقْني من أمري عُسرًا . ثم خرجا من السفينةِ . فبينما هما
يمشيان على الساحلِ إذا غلامٌ يلعب مع الغلمانِ . فأخذ الخضرُ
برأسِه ، فاقتلعه بيدِه ، فقتله . فقال موسى : أَقتلتَ نفسًا زاكيةً بغير
نفسٍ ؟ لقد جئتَ شيئًا نكرًا . قال : ألم أَقُلْ لك إنك لن تستطيع معي
صبرًا ؟ قال : وهذه أشدُّ من الأولى . قال : إن سألتُك عن شيءٍ بعدها فلا
تُصاحِبْني . قد بلغتَ من لدُنِّي عُذرًا . فانطلقا حتى إذا أتيا أهلَ
قريةٍ استطعما أهلَها فأَبَوا أن يُضيِّفوهما . فوجدا فيها جدارًا يريد أن
ينقضَّ فأقامه . يقول مائلٌ . قال الخضرُ
بيدِه هكذا فأقامه . قال له موسى : قومٌ أتيناهم فلم يُضيِّفونا ولم
يُطعِمونا ، لو شئتَ لتَّخذتَ عليه أجرًا . قال هذا فِراقُ بيني وبينك .
سأنَبِّئك بتأويلِ ما لم تستطعْ عليه صبرًا . قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّمَ " يرحمُ اللهُ موسى . لوددتُ أنه كان صبر حتى يَقَصَّ علينا
من أخبارِهما " . قال وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " كانت
الأولى من موسى نسيانًا " . قال " وجاء عصفورٌ حتى وقع على حرفِ السفينةِ .
ثم نقَر في البحرِ . فقال له الخَضِرُ :
ما نقص علمي وعلمُك من علمِ اللهِ إلا مثلَ ما نقص هذا العصفورُ من البحرِ
" . قال سعيدُ بنُ جُبيرٍ : وكان يقرأ : وكان أمامَهم ملكٌ يأخذ كلَّ
سفينةٍ صالحةٍ غصبًا . وكان يقرأ : وأما الغلامُ فكان كافرًا .
نَّ
موسى قام خطيبًا في بني إسرائيلَ فسُئلَ أيُّ الناس أعلمُ فقال أنا فعتَب
اللهُ عليه إذ لم يَرُدَّ العلمَ إليه فأوحى اللهُ إليه إنَّ لي عبدًا
بمَجمع ِالبحرَينِ هو أعلمُ منك قال موسى يا ربِّ وكيف لي به قال تأخذ معك
حوتاً فتجعلُه بمِكتلٍ فحيثُما فقدتَ الحوتَ فهو ثَمّ فأخذ حوتًا فجعله
بمكتلٍ ثم انطلق وانطلق معه فتاه يوشعُ بنُ نونَ حتى إذا أتيا الصخرةَ وضعا
رؤوسَهما فناما واضطرب الحوتُ في المِكتلِ فخرج منه فسقط في البحرِ واتخذ
سبيلَه في البحرِ سرَبًا وأمسك اللهُ عن الحوتِ جِرْيةَ الماءِ فصار عليه
مثلُ الطاقِ فلما استيقظ نسِيَ صاحبُه أن يخبرَه بالحوتِ فانطلقا بقيَّةَ
يومِهما وليلتِهما حتى إذا كان من الغدِ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ آتِنَا
غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا ولم يجدْ موسى
النصبَ حتى جاوز المكانَ الذي أمره اللهُ به قال له فتاه أقَالَ
أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ
وَمَا أَنْسَانِيهُ إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ
سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا قال فكان للحوتِ سرَبًا ولموسى ولفتاه
عجبًا قَالَ ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلَى آثَارِهِمَا
قَصَصًا قال فرجعا يقصَّان أثرَهما حتى انتهيا إلى الصخرةِ فإذا رجلٌ
مُسجًّى بثوبٍ فسلَّم عليه موسى فقال الخضرُ
وأنى بأرضك السلامُ قال أنا موسى قال موسى بني إسرائيلَ قال نعم أتيتُك
لتُعلِّمَني مما علِّمتَ رُشدًا قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ
صَبْرًا يا موسى إني على علمٍ من علمِ اللهِ علَّمَنيه اللهُ لا تعلمُه أنت
وأنت على علمٍ من علمِ اللهِ علمكَه اللهُ لا أعلمه فقال سَتَجِدُنِي
إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا قال له الخضر
فإن اتبعتَني فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ
ذِكْرًا (70) فَانْطَلَقَا يمشيان على ساحلِ البحرِ فمرَّت سفينةٌ
فكلَّمَهم أن يحمِلوهم فعرفوا الخضرَ فحملوهم بغير نَولٍ فلما ركبا في السفينةِ لم يفاجأْ إلا والخضرُ
قد قلع لوحًا من ألواح السفينةِ بالقَدُّومِ فقال له موسى قومٌ حملُونا
بغير نَوْلٍ عمدتَ إلى سفينتهم فخرقتَها لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ
جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا (71) قَالَ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ
مَعِيَ صَبْرًا (72) قَالَ لَا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلَا
تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرً قال وقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه
وسلَّمَ وكانت الأولى من موسى نسيانًا قال وجاء عصفورٌ فوقع على حرفِ
السفينةِ فنقر في البحرِ نقرةً فقال له الخضرُ
ما عِلمي وعِلمُك في علمِ الله إلا مثلُ ما نقص هذا العصفورُ من هذا
البحرِ ثم خرجا من السفينةِ فبينما هما يمشيانِ على الساحلِ إذ بصر الخضرُ غلامًا يلعب مع الغِلمان فأخذ الخضرُ
رأسَه بيدِه فاقتلعَه بيده فقتله فقال له موسى أَقَتَلْتَ نَفْسًا
زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا (74) قَالَ
أَلَمْ أَقُلْ لَكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا قال وهذه
أشدُّ من الأولى قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ عَنْ شَيْءٍ بَعْدَهَا فَلَا
تُصَاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْرًا (76) فَانْطَلَقَا
حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا
أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ
قال مائلٌ فقال الخضرُ بيده فَأَقَامَهُ
فقال موسى قوم أتيناهم فلم يُطعِمونا ولم يُضيِّفونا لَوْ شِئْتَ
لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا (77) قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي
وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ
صَبْرًا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وددْنا أنَّ موسى كان
صبَر حتى يقُصَّ اللهُ علينا من خبرِهما
الراوي:
أبي بن كعب المحدث:ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 1/276
خلاصة حكم المحدث: روي نحوه في البخاري
قُلْت لابن عباس : إن نوفا البكالي يزعم أن موسى ليس بموسى بني إسرائيل،
إنما هو موسى آخر ؟ فقال : كذب عدو الله، حدثنا أبي بن كعب، عن النبي صلَّى
اللهُ عليه وسلَّم : قام موسى النبي خطيبا في بني إسرائيل فسئل : أي الناس
أعلم ؟ فقال : أنا أعلم، فعتب الله عليه، إذ لم يرد العلم إليه، فأوحى
الله إليه : إن عبدا من عبادي بمجمع البحرين، هو أعلم منك . قال : يا رب،
وكيف به ؟ فقيل له : احمل حوتا في مكتل، فإذا فقدته فهو ثم، فانطلق وانطلق
بفتاه يوشع بن نون، وحمل حوتا في مكتل، حتى كانا عِندَ الصخرة وضعا رؤوسهما
وناما، فانسل الحوت من المكتل فاتخذ سبيله في البحر سربا، وكان لموسى
وفتاه عجبا، فانطلقا، بقية ليلتهما ويومَهما، فلما أصبح قال موسى لفتاه :
آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا . ولم يجد موسى مسا من النصب حتى
جاوز المكان الذي أمر به، قال له فتاه : أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة ؟ فإني
نسيت الحوت، قال موسى : ذلك ما كنا نبغي، فارتدا على آثارهما قصصا، فلما
انتهيا إلى الصخرة، إذا رجلٌ مسجى بثوب، أو قال تسجى بثوبه، فسلم موسى،
فقال الخضر : وأنى بأرضك السلام ؟ فقال :
أنا موسى، فقال : موسى بني إسرائيل ؟ قال : نعم، قال : هل أتبعك على أن
تعلمني مما علمت رشدا ؟ قال : إنك لن تسطيع معي صبرا، يا موسى، إني على علم
من علم الله علمنيه لا تعلمه أنت، وأنت على علم علمكه لا أعلمه . قال :
ستجدني إن شاء الله صابرا، ولا أعصي لك أمرا، فانطلقا يمشيان على ساحل
البحر، ليس لهما سفينة، فمرت بهما سفينة، فكلموهم أن يحملوهما، فعرف الخضر، فحملوهما بغير نول، فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة، فنقر نقرة أو نقرتين في البحر، فقال الخضر : يا موسى : ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر، فعمد الخضر
إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه، فقال موسى : قوم حملونا بغير نول، عمدت
إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها ؟ قال : ألم أقُلْ لك إنك لن تسطيع معي
صبرا ؟ قال : لا تؤاخذني بما نسيت - فكانت الأولى من موسى نسيانا -
فانطلقا، فإذا غلام يلعب مع الغلمان، فأخذ الخضر
برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده، فقال موسى : أقتلت نفسا زكية بغير نفس ؟
قال : ألم أقُلْ لك إنك لن تسطيع معي صبرا ؟ - قال ابن عيينة : وهذا أؤكد -
فانطلقا، حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما، فوجد
فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه، قال الخضر
بيده فأقامه، فقال له موسى : لو شئت لاتخذت عليه أجرا، قال : هذا فراق
بيني وبينك . قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : يرحم الله موسى،
لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما .
الراوي:
أبي بن كعب المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 122
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
-
قام موسى خطيبا في بني إسرائيل ، فسئل ، أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا .
فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، وأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع
البحرين ، هو أعلم منك ، قال : يا رب ! وكيف لي به ؟ فقيل : احمل حوتا في
مكتل ، فإذا فقدته فهو ثم ، فانطلق ، وانطلق معه فتاه يوشع بن نون ، وحملا
حوتا في مكتل ، حتى كانا عند الصخرة ، فوضعا رؤوسهما فناما ، فانسل الحوت
من المكتل ، فاتخذ سبيله في البحر سربا ، وكان لموسى وفتاه عجبا ، فانطلقا
بقية يومهما وليلتهما ، فلما أصبحا ، قال موسى لفتاه : { آتنا غداءنا لقد
لقينا من سفرنا هذا نصبا } ولم يجد موسى مسا من النصب حتى جاوز المكان الذي
أمره الله به ، فقال له فتاه : { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت
الحوت } قال موسى : { ذلك ما كنا نبغ . فارتدا على آثارهما قصصا } فلما
انتهيا إلى الصخرة إذا رجل مسجى بثوب ، فسلم موسى ، فقال الخضر
: أنى بأرضك السلام ؟ قال : أنا موسى ، قال : موسى بني إسرائيل ؟ قال :
نعم { قال : هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا ؟ قال : إنك لن تستطيع
معي صبرا } يا موسى إني على علم من علم الله تعالى علمنيه ، لا تعلمه أنت ،
وأنت على علم من علم الله تعالى علمكه الله لا أعلمه ، { قال : ستجدني إن
شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا } ، فانطلقا يمشيان على الساحل ، فمرت
سفينة ، فكلموهم أن يحملوهما ، فعرفوا الخضر ، فحملوهما بغير نول ، وجاء عصفور فوقع على حرف السفينة فنقر نقرة أو نقرتين في البحر ، فقال الخضر ، يا موسى ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في هذا البحر ! فعمد الخضر
إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه ، فقال موسى : قوم حملونا بغير نول عمدت
إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها ؟ { قال : ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا
. قال : لا تؤاخذني بما نسيت } فكانت الأولى من موسى نسيانا ، فانطلقا
فإذا غلام يلعب مع الغلمان ، فأخذ الخضر
برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده ، فقال له موسى : { أقتلت نفسا زاكية بغير
نفس } { قال : ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا } ، { فانطلقا ، حتى إذا
أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن
ينقض } قال الخضر بيده { فأقامه } ، فقال
موسى : { لو شئت لتخذت عليه أجرا . قال هذا فراق بيني وبينك } ، يرحم الله
موسى لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما
الراوي:
أبي بن كعب المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4357
خلاصة حكم المحدث: صحيح
خلاصة حكم المحدث: صحيح
25 - عن عبدِ اللهِ بنِ
عباسٍ أنه تَمارى هو والحُرُّ بنُ قَيسِ بنِ حِصنٍ الفِزاريُّ في صاحبِ
موسى ، عليه السلامُ . فقال ابنُ عباسٍ : هو الخَضِرُ
. فمرَّ بهما أُبيُّ بنُ كعبٍ الأنصاريُّ . فدعاه ابنُ عباسٍ فقال : يا
أبا الطُّفَيلِ ! هَلُمَّ إلينا . فإني قد تمارَيتُ أنا وصاحبي هذا في
صاحبِ موسى الذي سأل السبيلَ إلى لُقِيِّه . فهل سمعتَ رسولَ اللهِ صلَّى
اللهُ عليه وسلَّمَ يذكر شأنَه ؟ فقال أُبيٌّ : سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى
اللهُ عليه وسلَّمَ يقول " بينما موسى في ملأٍ من بني إسرائيلَ . إذ جاءه
رجلٌ فقال له : هل تعلم أحدًا أعلمَ منك ؟ قال موسى : لا . فأوحى اللهُ إلى
موسى : بل عبدُنا الخَضِرُ . قال فسأل
موسى السبيلَ إلى لُقِيِّه . فجعل اللهُ له الحوتَ آيةً . وقيل له : إذا
افتقدتَ الحوتَ فارْجعْ فإنك ستلقاه . فسار موسى ما شاء اللهُ أن يسير . ثم
قال لفتاه : آتِنا غداءَنا . فقال فتى موسى ، حين سأله الغداءَ : أرأيتَ
إذ أوَينا إلى الصخرةِ فإني نسِيتُ الحوتَ وما أنسانيه إلا الشيطانُ أن
أذكرَه . فقال موسى لفتاه : ذلك ما كنا نبغي . فارتدَّا على آثارِهما قصصًا
. فوجدا خَضِرًا . فكان من شأنِهما ما قصَّ اللهُ في كتابه " . إلا أن
يونسَ قال : فكان يتبعُ أثرَ الحوتِ في البحرِ .
الراوي:
عبيدالله بن عبدالله بن عتبة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2380
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الاحاديت واضحة واسنادها بين الصحيح والحسن طبعا القدياني سيردها
الصاعقة ان مرزا غلام نفسه كدب شيوخ القديانية وكدب ابنه خليفة تاني وهدا
تناقض رهيب والاشكال ان كلاهما في معتقد القديانية يوحى اليه يقول الغلام ان من كان مع موسى ملهما وليس نبي ومعنى هدا انه ينكر
انه الرسول صلى الله عليه وسلم طبعا بعض هده الضربة القاضية القدياني سيقع في
تناقض وسيهرب
وهنا ايضا في موقع الجماعة الاحمدية القديانية يقولون ان الخضر وموسى والرسول صلى الله عليه وسلم التقو في كشف واحد
وورد في كتاب التذكرة، وهي مجموعة إلهامات وكشوف ورؤى المسيح الموعود عليه السلام في هامش صفحة 290، الطبعة الخامسة، عام 2004، قاديان الهند ما يلي: لقد عثر على اثنتين من الرؤى تتعلقان بالخطبة الإلهامية مسجلتين بالقلم المبارك للمسيح الموعود عليه السلام. بعد تسجيل تاريخ 19 ابريل(نيسان) 1900 كتب حضرته رؤيا مِيا عبد الله السنّوري التالية. "يقول مِيا عبد الله السنوري أنه رأى أن المنشي غلام قادر المرحوم السنوري قد حضر هنا، فقلت له: ما الخبر في ذلك العالم عن هذا الاجتماع (يشير إلى الخطبة الإلهامية)؟ ماذا يقولون هناك؟ فأجاب: هناك ضجة كبيرة في الملأ الأعلى.
هذه الرؤيا تشبه تماما الرؤيا التي رآها السيد أمير علي شاه المحترم، فإنه رأى أنه في أثناء إلقاء الخطبة العربية يوم العيد كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسى عليه السلام وموسى عليه السلام والخضر عليه السلام حاضرين يستمعون لهذه الخطبة. لقد رأى هذه الرؤيا على سبيل الكشف في أثناء إلقاء الخطبة وهو جالس يستمع لها. هذا ما سجّله المسيح الموعود عليه السلام على ورقة من نسخة من كتاب (تعطير الأنام) الموجود حاليا في مكتبة الخلافة بربوة في باكستان.
السؤال هم يقولون ان من كان مع موسى هو الرسول صلى الله عليه وسلم وليس الخضر تم ياتون هنا ويتبتون وجود الخضر !!!
صدق ربنا
وورد في كتاب التذكرة، وهي مجموعة إلهامات وكشوف ورؤى المسيح الموعود عليه السلام في هامش صفحة 290، الطبعة الخامسة، عام 2004، قاديان الهند ما يلي: لقد عثر على اثنتين من الرؤى تتعلقان بالخطبة الإلهامية مسجلتين بالقلم المبارك للمسيح الموعود عليه السلام. بعد تسجيل تاريخ 19 ابريل(نيسان) 1900 كتب حضرته رؤيا مِيا عبد الله السنّوري التالية. "يقول مِيا عبد الله السنوري أنه رأى أن المنشي غلام قادر المرحوم السنوري قد حضر هنا، فقلت له: ما الخبر في ذلك العالم عن هذا الاجتماع (يشير إلى الخطبة الإلهامية)؟ ماذا يقولون هناك؟ فأجاب: هناك ضجة كبيرة في الملأ الأعلى.
هذه الرؤيا تشبه تماما الرؤيا التي رآها السيد أمير علي شاه المحترم، فإنه رأى أنه في أثناء إلقاء الخطبة العربية يوم العيد كان سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسى عليه السلام وموسى عليه السلام والخضر عليه السلام حاضرين يستمعون لهذه الخطبة. لقد رأى هذه الرؤيا على سبيل الكشف في أثناء إلقاء الخطبة وهو جالس يستمع لها. هذا ما سجّله المسيح الموعود عليه السلام على ورقة من نسخة من كتاب (تعطير الأنام) الموجود حاليا في مكتبة الخلافة بربوة في باكستان.
السؤال هم يقولون ان من كان مع موسى هو الرسول صلى الله عليه وسلم وليس الخضر تم ياتون هنا ويتبتون وجود الخضر !!!
صدق ربنا
وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا
اخوكم محب الرسول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.